Press "Enter" to skip to content

ঈদুল আযহার নামাজ ও আমলসমূহ

এস, এ, এ

১০ই যিলহজ্ব দিনটি মুসলমানদের জন্য আরেকটি ঈদের দিন অর্থাৎ ঈদুল আযহা। এই দিনে বিশেষ কিছু আমল সম্পাদনের প্রতি গুরুত্বারোপ করা হয়েছে। আমলসমূহ নিন্মরূপ:

১. গোসল করা। এ দিনে গোসল করা সুন্নাতে মোয়াক্কাদা তবে কিছু আলেমগণ তা ওয়াজিব বলে মনে করেন।

২. ঈদের নামাজ আদায় করা মুস্তাহাব।

ঈদুল ফিতরের ও ঈদুল আযহার নামাজ ২ রাকাত। প্রথম রাকাতে সুরা ফাতিহার পরে সুরা আলা পাঠ করা উত্তম। তারপর ৫টি তাকবির উচ্চারণ করতে হবে এবং প্রত্যেকটি তাকবিরের পরে কুনুত পাঠ করতে হবে। ঈদের নামাজের কুনুতটি নিন্মরূপ:

اَللَّهُمَّ أَهْلَ الْكِبْرِيَاءِ وَ الْعَظَمَةِ وَ أَهْلَ الْجُودِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ أَهْلَ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ وَ أَهْلَ التَّقْوَي‏ وَ الْمَغْفِرَةِ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذَا الْيَوْمِ الَّذِي جَعَلْتَهُ لِلْمُسْلِمِينَ عِيداً وَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّي‏ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ذُخْراً وَ شَرَفاً وَ مَزِيداً أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي كُلِّ خَيْرٍ أَدْخَلْتَ فِيْهِ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُخْرِجَنِي مِنْ كُلِّ سُوءٍ أَخْرَجْتَ مِنْهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيهِمْ أَجْمَعِيْنَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عِبَادُكَ الصَّآلِحُونَ وَ أَعُوذُ بِكَ فِيْهِ مِمَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ عِبَادُكَ الْمُخْلِصُونَ.

তারপর তাকবির উচ্চারণ করে রুকু তারপর দুই সিজদা আদায় করতে হবে।

দ্বিতীয় রাকাতে সুরা ফাতিহার পরে সুরা শামস পাঠ করা মুস্তাহাব এবং এই রাকাতে ৪টি তাকবির রয়েছে প্রত্যেক তাকবিরের পরে উপরে উল্লেখিত কুনুতটি পাঠ করা মুস্তাহাব। তারপর রুকু, সিজদা, তাশাহুদ এবং সালামের মাধ্যমে নামাজ শেষ করতে হবে।

নামাজান্তে হযরত ফাতিমা যাহরা (সা.আ.)এর তসবিহ পাঠ করতে হবে।

ঈদুল ফিতরের প্রথম খুতবা

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي‏ خَلَقَ السَّمواتِ وَ الْأَرْضِ‏ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذينَ كفَرُوا بِرَبِّهِمْ يعْدِلُونَ لاَ نُشْرِك بِاللَّهِ شَيئاً وَلاَ نَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ وَلِيَا وَاَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي‏ لَهُ مَا فِي‏ السَّمواتِ وَمَا فِي‏ الاَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي‏ الاَخِرَةِ وَهُوَ الْحَكيمُ الْخَبيرُ يعْلَمُ مَا يلِجُ فِي‏ الاَرْضِ وَمَا يخْرُجُ مِنْها وَمَا ينْزِلُ مِنَ السَّمآءِ وَمَا يعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحيمُ الْغَفُورُ كَذَلِكَ اللَّهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ إلَيهِ الْمَصيرُ وَاَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي‏ يُمْسِكُ السَّمآءَ اَنْ تَقَعَ عَلَى‏ الاَرْضِ اِلاَّ بِاِذْنِهِ اِنَّ اللَّهَ بِالنّ اسِ لَرَؤُفٌ رَحيمٌ اَللَّهُمَّ ارْحَمْنا بِرَحْمَتِك وَاعْمُمْنا بِمَغْفِرَتِك اِنَّك اَنْتَ الْعَلَى‏ الْكبيرُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي‏ لاَ مَقْنُوطٌ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلاَ مَخْلُوُّ مِنْ نِعْمَتِهِ وَلاَ مُؤْيسٌ مِنْ رَوْحِهِ وَلاَ مُسْتَنْكفٌ عَنْ عِبادَتِهِ الَّذي‏ بِكلِمَتِهِ قامَتِ السَّمواتُ السَّبْعُ وَاسْتَقَرَّتِ اِلاَّرْضُ الْمِهادُ وَثَبَتَتِ الْجِبالُ الرَّواسي‏ وَجَرَتِ الرِّيَاحُ اللَّواقِحُ وَسارَ فِي‏ جَوِّ السَّمآءِ السَّحابُ وَقامَتْ عَلَى‏ حُدُودِهَا الْبِحارُ وَهُوَ اِلهٌ لَها وَقاهِرٌ يذِلُّ لَهُ الْمُتَعَزِّزُونَ وَيتَضآئَلُ لَهُ الْمُتَكبِّرُونَ وَيدينُ لَهُ طَوْعاً وَكرْهاً الْعالَمُونَ نَحْمَدُهُ كمَا حَمِدَ نَفْسَهُ وَكمَا هُوَ اَهْلُهُ وَنَسْتَعينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَسْتَهْديهِ وَنَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ يعْلَمُ مَا تُخْفِي‏ النُّفُوسُ وَمَا تُجِنُّ الْبِحارُ وَمَا تَواري‏ مِنْهُ ظُلْمَةٌ وَلاَ تَغيبُ عَنْهُ غائِبَةٌ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ مِنْ شَجَرَةٍ وَلاَ حَبَّةٍ فِي‏ ظُلْمَةٍ اِلاَّ يعْلَمُها لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ اِلاَّ فِي‏ كتابٍ مُبينٍ وَيعْلَمُ مَا يعْمَلُ الْعامِلُونَ وَاَي‏ مَجْري‏ يجْرُونَ وَاِلي‏ اَي‏ مُنْقَلَبٍ ينْقَلِبُونَ وَنَسْتَهْدِي‏ اللَّهَ بِالْهُدي‏ وَنَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَنَبِيهُ وَرَسُولُهُ اِلي‏ خَلْقِهِ وَاَمينُهُ عَلَى‏ وَحْيهِ وَاَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ رِساِلاَّتِ رَبِّهِ وَجاهَدَ فِي‏ اللَّهِ الْحائِدينَ عَنْهُ الْعادِلينَ بِهِ وَعَبَدَاللَّهَ حَتّي‏ اَتيهُ الْيقينُ صَلَّى اللَّه‏عَلَيْهِ وَآلِهِ اُوصيكُمْ بِتَقْوَي‏ اللَّهِ الَّذي‏ لاَ تَبْرَحُ مِنْهُ نِعْمَةٌ وَلاَ تَنْفَدُ مِنْهُ رَحْمَةٌ وَلاَ يسْتَغْنِي‏ الْعِبادُ عَنْهُ وَلاَ يجْزي‏ اَنْعُمَهُ اِلاَّعْمَالُ الَّذي‏ رَغَّبَ فِي‏ التَّقْوي‏ وَزَهَّدَ فِي‏ الدُّنْيَا وَحَذَّرَ الْمَعاصِي‏ وَتَعَزَّزَ بِالْبَقآءِ وَذَلَّلَ خَلْقَهُ بِالْمَوْتِ وَالْفَنآءِ وَالْمَوْتُ غايةُ الْمَخْلُوقينَ وَسَبيلُ الْعالَمينَ وَمَعْقُودٌ بِنَواصِي‏ الْباقينَ لاَ يعْجِزُهُ اِباقُ الْهارِبينَ وَعِنْدَ حُلُولِهِ يَاسِرُ اَهْلَ الْهَوي‏ يهْدِمُ كُلَّ لَذَّةٍ وَيزيلُ كُلَّ نِعْمَةٍ وَيقْطَعُ كُلَّ بَهْجَةٍ وَالدُّنْيَا دارٌ كتَبَ اللَّهُ لَهَا الْفَنآءَ وَلاَهْلِها مِنْهَا الْجَلاَءَ فَاَكثَرُهُمْ ينْوي‏ بَقآئَها وَيعَظِّمُ بَنآئَها وَهِي‏ حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ قَدْ عُجِّلَتْ لِلطّآلِبِ وَالْتَبَسَتْ بِقَلْبِ النّاظِرِ وَتُضْني‏ ذَا الثَّرْوَةِ الضَّعيفَ وَيجْتَويهَا الْخآئِفُ الْوَجِلُ فَارْتَحِلُوا مِنْها يرْحَمُكمُ اللَّهُ بِاَحْسَنِ مَا بِحَضْرَتِكُمْ وَلاَ تَطْلُبُوا مِنْها اَكثَرَ مِنَ الْقَليلِ وَلاَ تَسْاَ لُوا مِنْها فَوْقَ الْكفافِ وَارْضَوْا مِنْها بِالْيسيرِ وَلاَ تَمُدُّنَّ اَعْينَكُمْ مِنْها اِلي‏ مَا مُتِّعَ الْمُتْرَفُونَ بِهِ وَاسْتَهينُوا بِها وَلاَ تُوَطِّنُوها وَاَضِرُّوا بِاَنْفُسِكُمْ فِيهَا وَاِيَاكُمْ وَالتَّنَعُّمَ وَالتَّلَهِّي‏ وَالْفاكهاتِ فَاِنَّ فِي‏ ذلِك غَفْلَةً وَاغْتِراراً اِلاَّ اِنَّ الدُّنْيَا قَدْ تَنَكرَتْ وَاَدْبَرَتْ وَاحْلَوْلَتْ وَآذَنَتْ بِوَداعٍ اِلاَّوَاِنَّ اِلاَّخِرَةَ قَدْ رَحَلَتْ فَاَقْبَلَتْ وَاَشْرَفَتْ وَآذَنَتْ بِاِطِّلاَعٍ اِلاَّ وَاِنَّ الْمِضْمَارَ الْيوْمَ وَالسِّباقَ غَداً اِلاَّ وَاِنَّ السُّبْقَةَ الْجَنَّةُ وَالْغايةَ النّارُ اِلاَّ اَفَلاَ تآئِبٌ مِنْ خَطَّيئَتِهِ قَبْلَ يوْمِ مَنِيتِهِ اِلاَّ عامِلٌ لِنَفْسِهِ قَبْلَ يوْمِ بُؤْسِهِ وَفَقْرِهِ جَعَلَنَا اللَّهُ وَاِيَاكُمْ مِمَّنْ يخافُهُ وَيرْجُو ثَوابَهُ اِلاَّ اِنَّ هذَا الْيوْمَ يوْمٌ جَعَلَهُ اللَّهُ لَكُمْ عيداً وَجَعَلَكُمْ لَهُ اَهْلاَ فَاذْكرُوا اللَّهَ يذْكرْكُمْ وَادْعُوهُ يسْتَجِبْ لَكُمْ وَاَدُّوا فِطْرَتَكُمْ فَاِنَّها سُنَّةُ نَبِيكُمْ وَفَريضَةٌ واجِبَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَلْيؤَدِّها كلُّ امْرِئٍ مِنْكُمْ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنْ عِيَآلِهِ كُلِّهِمْ ذَكرِهِمْ وَاُنْثاهُمْ وَصَغيرِهِمْ وَكبيرِهِمْ وَحُرِّهِمْ وَمَمْلُوكهِمْ عَنْ كُلِّ اِنْسانٍ مِنْهُمْ صاعاً مِنْ بُرٍّ اَوْ صاعاً مِنْ تَمْرٍ اَوْ صاعاً مِنْ شَعيرٍ وَاَطيعُوا اللَّهَ فيمَا فَرَضَ عَلَيكُمْ وَاَمَرَكُمْ بِهِ مِنْ اِقامِ الصَّلوةِ وَايتآءِ الزَّكوةِ وَحِجِّ الْبَيتِ وَصَوْمِ شَهْرِ رَمَضانَ وَاِلاَّمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي‏ عَنِ الْمُنْكرِ وَاِلاَّحْسانِ اِلي‏ نِسآئِكُمْ وَمَا مَلَكتْ اَيمَانُكُمْ وَاَطيعُوا اللَّهَ فيمَا نَهاكُمْ عَنْهُ مِنْ قَذْفِ الْمُحْصَنَةِ وَاِتْيَانِ الْفاحِشَةِ وَشُرْبِ الْخَمْرِ وَبَخْسِ الْمِكيَآلِ وَنَقْصِ الْميزانِ وَشَهادَةِ الزُّورِ وَالْفِرارِ مِنَ الزَّحْفِ عَصَمَنَا اللَّهُ وَاِيَاكُمْ بِالتَّقْوي‏ وَجَعَلَ اِلاَّخِرَةَ خَيراً لَنا وَلَكُمْ مِنَ اِلاَّولي‏ اِنَّ اَحْسَنَ الْحَديثِ وَاَبْلَغَ مَوْعِظَةِ الْمُتَّقينَ كتابُ اللَّهِ الْعَزيزِالْحَكيمِ اَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ اَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يلِدْ وَلَمْ يولَدْ وَلَمْ يكنْ لَهُ كفُواً اَحَدٌ.

ঈদুল ফিতরের দ্বিতীয় খুতবা

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعينُهُ وَنُؤْمِنُ بِهِ وَنَتَوَكلُ عَلَىهُ وَنَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَاَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَواتُ اللَّهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَمَغْفِرَتُهُ وَرِضْوانُهُ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ عَبْدِك وَرَسُولِك وَنَبِيك صَلوةً نامِيةً زاكيةً تَرْفَعُ بِها دَرَجَتَهُ وَتُبَينُ بِها فَضْلَهُ وَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَبارِك عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كمَا صَلَّيتَ وَبارَكتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلَى‏ اِبْراهيمَ وَآلِ اِبْراهيمَ اِنَّك حَميدٌ مَجيدٌ اَللَّهُمَّ عَذِّبْ كفَرَةَ اَهْلِ الْكتابِ الَّذينَ يصُدُّونَ عَنْ سَبيلِك وَيجْحَدُونَ آيَاتِك وَيكذِّبُونَ رُسُلَك اَللَّهُمَّ خآلِفْ بَينَ كلِمَتِهِمْ وَاَلْقِ الرُّعْبَ فِي‏ قُلُوبِهِمْ وَاَنْزِلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَك وَنَقِمَتَك وَبَاْسَك الَّذي‏ لاَ تَرُدُّهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمينَ اَللَّهُمَّ انْصُرْ جُيوشَ الْمُسْلِمينَ وَسَرايَاهُمْ وَمُرابِطيهِمْ فِي‏ مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها اِنَّك عَلَى‏ كُلِّ شَي‏ءٍ قَديرٌ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَالْمُسْلِمينَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَللَّهُمَّ اجْعَلِ التَّقْوي‏ زادَهُمْ وَاِلاَّيمَانَ وَالْحِكمَةَ فِي‏ قُلُوبِهِمْ وَاَوْزِعْهُمْ اَنْ يشْكرُوا نِعْمَتَك الَّتي‏ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ وَاَنْ يوفُوا بِعَهْدِك الَّذي‏ عاهَدْتَهُمْ عَلَيْهِ اِلهَ الْحَقِّ وَخآلِقَ الْخَلْقِ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِمَنْ تُوُفِي‏ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَالْمُسْلِمينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَلِمَنْ هُوَ لاَحِقٌ بِهِمْ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْهُمْ اِنَّك اَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ اِنَّ اللَّهَ يَامُرُ بِالْعَدْلِ وَاِلاَّحْسانِ وَايتآءِ ذِي‏ الْقُرْبي‏ وَينْهي‏ عَنِ الْفَحْشآءِ وَالْمُنْكرِ وَالْبَغْي‏ يعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكرُونَ اُذْكرُوا اللَّهَ يذْكرْكُمْ فَاِنَّهُ ذاكرٌ لِمَنْ ذَكرَهُ وَاسْئَلُوا اللَّهَ مِنْ رَحْمَتِهِ وَفَضْلِهِ فَاِنَّهُ لاَ يخيبُ عَلَيْهِ داعٍ دَعاهُ رَبَّنا آتِنا فِي‏ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي‏ الاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذابَ النّارِ.

ঈদুল আযহার দিনে নামাজের পরে কুরবানির গোশত দিয়ে ইফতারি করা মুস্তাহাব।

৩. নামাজের পূর্বে ও পরে ইক্ববালুল আমাল নামক গ্রন্থে বর্ণিত দোয়াসমূহ পাঠ করা। তবে এ দিনের উত্তম দোয়া হচ্ছে সহীফা-এ সাজ্জাদিয়া  গ্রন্থের ৪৮নং দোয়াটি “اللَّهُمَّ هَذَا يَوْمٌ مُبَارَك‏” এবং ৪৬ নং দোয়াটি “” পাঠ করা।

৪. দোয়ায়ে নুদবা পাঠ করা।

৫. পশু কুরবানি করা। পশু কুরবানি করা হচ্ছে সুন্নাতে মোয়াক্কাদা।

৬. তাকবির পাঠ করা: সহীহ রেওয়ায়েতের ভিত্তিতে তাকবিরসমূহ হচ্ছে নিন্মরূপ:

اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا هَدَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا رَزَقَنَا مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا أَبْلَانَا .

উপরোক্ত তাকবিরটি নফল নামাজের পরে বারবার পাঠ মুস্তাহাব। (মাফাতিহুল জিনান, দ্বিতীয় অধ্যায় যিলহজ্ব মাস, পৃষ্ঠা ৪৪২- ৪৪৩)